هو حلقة الوصل بين القصر الجمهوري والإرهابيين في أسيوط والذين استخدمهم السادات كعنصر لاعب وأسياسي في لعبته السياسية المشهورة “لعبة التوازنات” ، حيث استخدم الإسلاميون في ضرب الناصريين محافظة أسيوط التي كانت قنبلة إرهابية موقوتة ، وصارت إمبراطورية للإرهاب لدرجة أنها كانت عاصمة للإرهابيين ينتوون جعلها عاصمة لمصر بعد قتل السادات . تم هذا برعاية المحافظ محمد عثمان إسماعيل وفق ...
أكمل القراءة »